في 27 أيلول/ سبتمبر من 2017، أطلقت اللجنة الدولية للصليب الأحمر قاعدة بيانات حول قانون الحرب، تضم طائفة واسعة من نماذج وحالات الامتثال لقانون الحرب من واقع النزاعات المسلحة. ويهدف المشروع الذي يحمل اسم «القانون الدولي الإنساني في الميدان: احترام القانون في ميدان المعركة» إلى تقديم نماذج واقعية أقدمت فيها الأطراف المتحاربة على احترام قواعد قانون الحرب. وتقول اللجنة الدولية إن من شأن دراسة هذه الحالات الواقعية أن تعيد تشكيل تصور سائد يظن أن القانون الدولي الإنساني هو بمثابة قواعد غير فعَّالة ولا تحظى باحترام الأطراف المتحاربة.
نبذة عن المشروع
قاعدة البيانات هذه هي توثيق لحالات الامتثال للقانون الدولي الإنساني في الحرب الحديثة. واستنادًا إلى المعلومات المتاحة علنًا، خضعت هذه الحالات للتقييم على أيدي أكاديميين، بغية تقديم أمثلة على التطبيق الإيجابي للقانون الدولي الإنساني. ونفذ المشروع عدة مراكز بحثية متخصصة في القانون الدولي الإنساني في كلية الحقوق بجامعة إيموري، وجامعة لايدن، وجامعة روما تري. وقد خضعت جميع هذه الحالات لاستعراض من متخصصين آخرين في القانون الدولي الإنساني.
وتستضيف اللجنة الدولية قاعدة البيانات هذه بغية تشجيع الإبلاغ عن الأمثلة الدالة على احترام القانون الدولي الإنساني وجمعها والترويج لها.
يرمي معدو قاعدة البيانات هذه من جمع «قصص نجاح القانون الدولي الإنساني» إلى التذكير بأن حقيقة النزاع المسلح أكثر تنوعًا مما يرد عمومًا في وسائل الإعلام. ومع أن هناك انتهاكات عديدة لقانون الحرب، لكن السلوك الملتزم للأطراف المتحاربة يوضح أن القواعد الحالية تفي بالغرض ويمكنها أن تقلل إلى حدٍّ كبيرٍ من المعاناة الإنسانية.
ويمكن البحث عن دراسات الحالة بحسب البلد – على خريطة قابلة للنقر فوقها – أو بحسب الموضوع (سير العمليات العدائية، وحماية الأشخاص والأعيان، والمقاتلون وأسرى الحرب، وآليات التنفيذ). وتبدأ كل حالة من حالات الامتثال للقانون في قاعدة البيانات بملخص عن الوضع ومجموعة مختارة من الوثائق التي تتناول القانون الدولي الإنساني. ويتبع ذلك قسم المناقشات، الذي يثير أسئلة تحفز على التفكير في الحالة المعروضة. ويُراد من هذه الحالات تشجيع التفكير العملي في استمرار أهمية القانون الدولي الإنساني في النزاعات المعاصرة وتحديد العناصر، سواءً القانونية أو غيرها، التي تعزز من احترام قواعد الحرب في النزاعات المسلحة.
قاعدة البيانات هذه هي توثيق لحالات الامتثال للقانون الدولي الإنساني في الحرب الحديثة. واستنادًا إلى المعلومات المتاحة علنًا، خضعت هذه الحالات للتقييم على أيدي أكاديميين، بغية تقديم أمثلة على التطبيق الإيجابي للقانون الدولي الإنساني. ونفذ المشروع عدة مراكز بحثية متخصصة في القانون الدولي الإنساني في كلية الحقوق بجامعة إيموري، وجامعة لايدن، وجامعة روما تري. وقد خضعت جميع هذه الحالات لاستعراض من متخصصين آخرين في القانون الدولي الإنساني.
وتستضيف اللجنة الدولية قاعدة البيانات هذه بغية تشجيع الإبلاغ عن الأمثلة الدالة على احترام القانون الدولي الإنساني وجمعها والترويج لها.
يرمي معدو قاعدة البيانات هذه من جمع «قصص نجاح القانون الدولي الإنساني» إلى التذكير بأن حقيقة النزاع المسلح أكثر تنوعًا مما يرد عمومًا في وسائل الإعلام. ومع أن هناك انتهاكات عديدة لقانون الحرب، لكن السلوك الملتزم للأطراف المتحاربة يوضح أن القواعد الحالية تفي بالغرض ويمكنها أن تقلل إلى حدٍّ كبيرٍ من المعاناة الإنسانية.
ويمكن البحث عن دراسات الحالة بحسب البلد – على خريطة قابلة للنقر فوقها – أو بحسب الموضوع (سير العمليات العدائية، وحماية الأشخاص والأعيان، والمقاتلون وأسرى الحرب، وآليات التنفيذ). وتبدأ كل حالة من حالات الامتثال للقانون في قاعدة البيانات بملخص عن الوضع ومجموعة مختارة من الوثائق التي تتناول القانون الدولي الإنساني. ويتبع ذلك قسم المناقشات، الذي يثير أسئلة تحفز على التفكير في الحالة المعروضة. ويُراد من هذه الحالات تشجيع التفكير العملي في استمرار أهمية القانون الدولي الإنساني في النزاعات المعاصرة وتحديد العناصر، سواءً القانونية أو غيرها، التي تعزز من احترام قواعد الحرب في النزاعات المسلحة.
يرمي معدو قاعدة البيانات هذه من جمع «قصص نجاح القانون الدولي الإنساني» إلى التذكير بأن حقيقة النزاع المسلح أكثر تنوعًا مما يرد عمومًا في وسائل الإعلام. ومع أن هناك انتهاكات عديدة لقانون الحرب، لكن السلوك الملتزم للأطراف المتحاربة يوضح أن القواعد الحالية تفي بالغرض ويمكنها أن تقلل إلى حدٍّ كبيرٍ من المعاناة الإنسانية.
ويمكن البحث عن دراسات الحالة بحسب البلد – على خريطة قابلة للنقر فوقها – أو بحسب الموضوع (سير العمليات العدائية، وحماية الأشخاص والأعيان، والمقاتلون وأسرى الحرب، وآليات التنفيذ). وتبدأ كل حالة من حالات الامتثال للقانون في قاعدة البيانات بملخص عن الوضع ومجموعة مختارة من الوثائق التي تتناول القانون الدولي الإنساني. ويتبع ذلك قسم المناقشات، الذي يثير أسئلة تحفز على التفكير في الحالة المعروضة. ويُراد من هذه الحالات تشجيع التفكير العملي في استمرار أهمية القانون الدولي الإنساني في النزاعات المعاصرة وتحديد العناصر، سواءً القانونية أو غيرها، التي تعزز من احترام قواعد الحرب في النزاعات المسلحة.
ويمكن البحث عن دراسات الحالة بحسب البلد – على خريطة قابلة للنقر فوقها – أو بحسب الموضوع (سير العمليات العدائية، وحماية الأشخاص والأعيان، والمقاتلون وأسرى الحرب، وآليات التنفيذ). وتبدأ كل حالة من حالات الامتثال للقانون في قاعدة البيانات بملخص عن الوضع ومجموعة مختارة من الوثائق التي تتناول القانون الدولي الإنساني. ويتبع ذلك قسم المناقشات، الذي يثير أسئلة تحفز على التفكير في الحالة المعروضة. ويُراد من هذه الحالات تشجيع التفكير العملي في استمرار أهمية القانون الدولي الإنساني في النزاعات المعاصرة وتحديد العناصر، سواءً القانونية أو غيرها، التي تعزز من احترام قواعد الحرب في النزاعات المسلحة.
**
Comments