الإنساني 52: الإعلاميون.. شهوداً على الحرب

العدد 52

الإنساني 52: الإعلاميون.. شهوداً على الحرب

في ظل تزايد النزاعات المسلحة في المنطقة العربية، ولاسيما مع انتشار حالات العنف الداخلي التي لا تنطبق عليها في أحيان كثيرة القوانين الدولية التي تحمي المدنيين، كاتفاقيات جنيف الأربعة، تزيد متاعب الصحافيين الذين يغطون الحروب ميدانيا وتصبح حمايتهم أصعب. هذه القضية يستعرضها العدد 52 من مجلة “الانساني” من خلال شهادات لمراسلين وصحافيين عرب غطوا حروبا في مناطق عدة من العالم.

ويتضمن هذا العدد أيضا مقالا عن الأزمة الانسانية في الصومال وآخر عن القواعد القانونية التي تحكم الحروب السيبرانية عبر شبكة الانترنت.كما يتضمن دراسة عن دور مواقع التواصل الاجتماعي في الاحتجاجات التي تعم العالم العربي، وأخرى عن واقع حال النساء المعيلات في العراق بالاضافة لمواضيع متنوعة أخرى.

محتويات العدد

الصومال: لا صوت يعلو على صوت الموت

الرعاية الصحية عند خطوط إطلاق النار

عناقيد الموت: الضحايا يحلمون بعالم أفضل

الملف: الإعلاميون.. شهوداً على الحرب

أخلاقيات تغطية النزاعات المسلحة

صحافة تحت الاحتلال

باتريك باز: كثيرون يريدوننا “عمياناً”

العراق: تجربة أديب في عالم “المراسل الحربي”

الكويت 1991: الحرب بالإعلام

أفغانستان: الكاميرا سلاح

العالم في حرب: تجارب متنوعة

الغجر الجدد

10 لقطات من تشاد: البهجة في قلب المأساة

صحافيون في خطر: هنا الخط الساخن

غوانتانامو: السعادة على الجانب الآخر من الشاشة

النساء المعيلات في العراق: مشكلة تنتظر حل

“الحرب السيبرانية” والقانون الدولي الإنساني (حوار)

الجذور الرقمية للاحتجاجات العربية

مبدعون عراقيون مهاجرون: بورترية للوطن في الغربة

بلا رتوش: حكاية صبحي الممزق بين وطنين

شعر: قصيدتان

من أركان العالم

لتحميل العدد انقر هنا

خصصت «الإنساني» عدة أعداد لتناول العلاقة بين الإعلام والنزاعات المسلحة. استعرضنا في العدد 31 (صدر في 2005) موضوع «الإعلام وقضايا العمل الإنساني»، وبادرنا في العام 2011 وتحدثنا عن حماية الصحافيين في النزاعات المسلحة في ملف العدد (52) وعنوانه «الإعلاميون..شهودًا على الحرب». وبقدر أكبر من التفصيل، رصدنا في العام 2015 في العدد (58) تحديات الدور الإعلامي لـ «شبكات التواصل الاجتماعي… ذواتنا المتمددة.» وفي العام 2018، خصصنا العدد لملف بعنوان «حروب الصحافيين الخاصة».

اطلع غيرك على هذا المقال

تعليقات

لا توجد تعليقات الآن.

اكتب تعليقا