في العاشرة من صباح الثاني عشر من آب/ أغسطس اجتمع 14 شخصية عالمية بارزة جاءت من كل أنحاء الكوكب، إلى قاعة «ألاباما» بمبنى عمدية مدينة جنيف للتوقيع على نداء جنيف لدعم القانون الدولي الإنساني.
ضمن هذه الشخصيات، وعن العالم العربي، جاء الأمير الحسن بن طلال، وجاءت الفنانة العالمية العربية فيروز.
وفي الحادية عشرة والنصف، تجمع جمهور غفير ومعه الموقعون بميدان فولونتير لتدشين الراية الكبيرة التي علقت بالميدان لهذه المناسبة، وهي الراية التي أعدت ضمن أكثر من عشرين راية أخرى لتعبر عن احتفالية الذكرى الخمسين، وزينت عدة مواضع بالمدينة، من تصميم الفنانة السويسرية فرانسواز بريدل، وبدأ الحفل بالعرض الموسيقي الذي قدمته الفنانة الشابة “فانيسا ماي” التي قدمت مع فرقتها ثلاث مقطوعات من تأليفها. وأعقب ذلك خطاب لكورنيليو سوماروغا رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر رحب فيه بالحاضرين، وذكر بما لاتفاقيات جنيف من أثر في العمل الإنساني لصالح الضحايا في العالم أجمع على مدى خمسين عامًا.
وفي الثانية عشرة دخل الحضور جميعهم إلى مبنى المسرح المجاور بالميدان بالقاعة المسماة “فورس موتريكس” لحضور الحفل الرسمي.
وأمام الحشد الكبير من الحضور، ألقى الموقعون الأربعة عشر كلماتهم في هذه المناسبة، واختارت فيروز أن تغني قصيدة من شعر جبران خليل جبران.
“الإنساني” كانت هناك، وكان لها لقاءان مع الأمير الحسن والفنانة فيروز حول مشاركتهما في الاحتفالية وتضامنهما مع العمل الإنساني.
قبل ثلاثين عامًا، تمنت فيروز أن يحمل لنا المستقبل العدل واحترام الإنسان بدلًا من «حروب تقتل اليوم من المدنيين أكثر مما تقتل من الجنود.».
الآن هل تحقق ما تمنته فيروز؟
استمعوا لها وهي تغني للإنسانية و #الصليب_الأحمر :
نص حوار فيروز معنا: https://t.co/2m337dVzLA pic.twitter.com/jw99D8HBi7
— اللجنة الدولية (@ICRC_ar) April 19, 2018
وفي الحادية عشرة والنصف، تجمع جمهور غفير ومعه الموقعون بميدان فولونتير لتدشين الراية الكبيرة التي علقت بالميدان لهذه المناسبة، وهي الراية التي أعدت ضمن أكثر من عشرين راية أخرى لتعبر عن احتفالية الذكرى الخمسين، وزينت عدة مواضع بالمدينة، من تصميم الفنانة السويسرية فرانسواز بريدل، وبدأ الحفل بالعرض الموسيقي الذي قدمته الفنانة الشابة “فانيسا ماي” التي قدمت مع فرقتها ثلاث مقطوعات من تأليفها. وأعقب ذلك خطاب لكورنيليو سوماروغا رئيس اللجنة الدولية للصليب الأحمر رحب فيه بالحاضرين، وذكر بما لاتفاقيات جنيف من أثر في العمل الإنساني لصالح الضحايا في العالم أجمع على مدى خمسين عامًا.
وفي الثانية عشرة دخل الحضور جميعهم إلى مبنى المسرح المجاور بالميدان بالقاعة المسماة “فورس موتريكس” لحضور الحفل الرسمي.
وأمام الحشد الكبير من الحضور، ألقى الموقعون الأربعة عشر كلماتهم في هذه المناسبة، واختارت فيروز أن تغني قصيدة من شعر جبران خليل جبران.
“الإنساني” كانت هناك، وكان لها لقاءان مع الأمير الحسن والفنانة فيروز حول مشاركتهما في الاحتفالية وتضامنهما مع العمل الإنساني.
قبل ثلاثين عامًا، تمنت فيروز أن يحمل لنا المستقبل العدل واحترام الإنسان بدلًا من «حروب تقتل اليوم من المدنيين أكثر مما تقتل من الجنود.».
الآن هل تحقق ما تمنته فيروز؟
استمعوا لها وهي تغني للإنسانية و #الصليب_الأحمر :
نص حوار فيروز معنا: https://t.co/2m337dVzLA pic.twitter.com/jw99D8HBi7
— اللجنة الدولية (@ICRC_ar) April 19, 2018
وأمام الحشد الكبير من الحضور، ألقى الموقعون الأربعة عشر كلماتهم في هذه المناسبة، واختارت فيروز أن تغني قصيدة من شعر جبران خليل جبران.
“الإنساني” كانت هناك، وكان لها لقاءان مع الأمير الحسن والفنانة فيروز حول مشاركتهما في الاحتفالية وتضامنهما مع العمل الإنساني.
قبل ثلاثين عامًا، تمنت فيروز أن يحمل لنا المستقبل العدل واحترام الإنسان بدلًا من «حروب تقتل اليوم من المدنيين أكثر مما تقتل من الجنود.».
الآن هل تحقق ما تمنته فيروز؟
استمعوا لها وهي تغني للإنسانية و #الصليب_الأحمر :
نص حوار فيروز معنا: https://t.co/2m337dVzLA pic.twitter.com/jw99D8HBi7
— اللجنة الدولية (@ICRC_ar) April 19, 2018
قبل ثلاثين عامًا، تمنت فيروز أن يحمل لنا المستقبل العدل واحترام الإنسان بدلًا من «حروب تقتل اليوم من المدنيين أكثر مما تقتل من الجنود.».
الآن هل تحقق ما تمنته فيروز؟
استمعوا لها وهي تغني للإنسانية و #الصليب_الأحمر :
نص حوار فيروز معنا: https://t.co/2m337dVzLA pic.twitter.com/jw99D8HBi7— اللجنة الدولية (@ICRC_ar) April 19, 2018
Comments