بلا رتوش.. في دمشق رأيت وجهي الجديد
, بلا رتوش / قانون الحرب
آندى الخطيب- موظفة بقسم الإعلام الرقمي بمقر اللجنة الدولية في جنيف
لا أعرف من أين أبدأ. من يهتم بالبدايات أصلًا؟ وحدها النهايات هي التي تبقى. هكذا هي دمشق، عمرها لا يعرف البداية، حربها لا ...